Hikmah yang ke 112
بسم الله الرحمن الرحيم
لَايَسْتَحْقِرُ الوِرْدَ
اِلَا جُهُولَ الوَارِدُ يُوجَدَ فِي الدَّارِ الاَخِرَةِ وَالوِرْدُ يَنطَوِى
بِانْطِوَاءِ هَذِهِ الدَارِ وَاَولَى مَا يُعْتَنَى بِهِ مَا لَايَخْلِفُ
وُجُودُهُ الوِرْدُ هُوَ طَالِبُهُ مِنكَ وَالوَارِدُ اَنْتَ تَطْلَبُهُ مِنهُ
وَاَيْنَمَا هُوَ طَالِبُهُ مِنْكَ مِمَّا هُوَمطْلَبُكَ مِنهُ
Tidak menghinakan terhadap wirid melainkan orang bodo, warid
di temukan di daerah akherat sedangkan wirid dilakukan di daerah dunya. Sedangkan
yang paling utama untuk dilakukan adalah wirid, wirid adalah pekerjaan yang diperintah
oleh ALLOH SWT darimu, sedangkan yang kamu cari dari ALLOH SWT, adalah
warid. Maka bagai mana bisa?
sedangkan wirid ( membiasakan perbuatan yang Dianggap baik) adalah yang di pereintah darimu. sedangkan warid (ilmu marifat sesuatu yang di cari oleh mu adri ALLOH SWT.
sedangkan wirid ( membiasakan perbuatan yang Dianggap baik) adalah yang di pereintah darimu. sedangkan warid (ilmu marifat sesuatu yang di cari oleh mu adri ALLOH SWT.
Sangat
penting bgi si abdi memperbanyak wirid sebelum habis waktu, dan begitu pula
orang yang benar mengenal ALLOH SWT selalu melakukan wirid.
(لا يستحقر الورد) وهو الأعمال الصالحة التى تعمر
بها وتنكف بها الجوارح عن الوقوع فى المكروهات بأن لا يعتنى به ولا يواظب عليه
(إلا جهول ) لما فيه من العبودية لله تعالى والحضور بين يديه والتنعم بذكره ولأنه
يورث تصفية الباطن وجلب الأنوار وهى الواردات فالتشوف لها مع عدم الاعتناء بما
يجلبها من الجهل والحمق ثم ذكر أن له مزية على الوارد من وجهين أشار إلى الأول
بقوله (الوارد) وهو ما يرد على باطن العبد من المعارف الربانية واللطائف الرحانية
وهى الانوار التى ينشرح بها صدره ويستنير بها قلبه وسره (يوجد فى الدار الآخرة
والورد ينطوى بانتواء هذه الدار) أى يفنى بفنائها (وأولى ما يعتنى به مالا يخلف
وجوده) أى فينبغى للعبد أن يستكثر من الأوراد قبل فواتها إذ لم يمكنه خلف ما فات
منها وإلى الثانى
بقوله
(الوارد هو طالبه منك والوارد أنت تطلبه منه وأين ما هو طالبه منك مما هو مطلبك
منه) يعنى أن الورد هو حق الله منك والوارد هو حقك منه وقيامك بحقوقه عليك أولى
وأليق بالعبودية من طلبك حظوظك معها وأتى المصنف بذلك إرشادا للمريدين الذين
يتشوفون إلى الواردات ويتركون الأوراد ويستحقرونها وذلك من الجهل بثمراته ولذا لم
يترك العارفون أورادهم مع تمكنهم فى أحوالهم أكثر من المريدين
0 komentar:
Posting Komentar