Hikmah yang ke 91
كَفَى العَامِلِينَ
جَزَاءُ مَا هُوَ فَاتِحُهُ عَلَى قُلُوبِهِم فِى طَاعَتِهِ وَمَا هُوُ مُورِدُهُ
عَلَيهِم مِن وُجُودِ مُؤُانَسَتِهِ
Cukup bagi orang yang beramal pembalasan
amalnya bahwa ALLOH yang mebukakannya pada hati mereka dengan merasakan
bahagia oleh Nya, dan pembalasan dari ALLOH taala bahwa ALLOH yang mendatangkan
kepaada hati mereka dengan keadaan gembira.
بقوله (كفى العاملين جزاء ما هو فاتحه على قلوبهم فى
طاعته) أى فى حال طاعته من المواهب الإلهية والإلهامات اللدنية وحلاوة التملق بين
يدى ملك الملوك قال بعضهم ليس فى الدنيا وقت يشبه نعيم أهل الجنة إلا ما يجده أهل
التملق فى قلوبهم بالليل بالحلاوة المناجاة وهذه الحلاوة هى التى يعبر عنها أهل
الطرىق بالأحوال والمواجيد والأذواق (وما هو مورده عليهم) أى على قلوبهم (من وجود
مؤانسته) أى الأنس به بعد حصول العمل والنقضائه قال بعضهم الأنس هو سرور القلب
بشهود جمال الحبيب وهو حالة توجب انتعاش المحب وصفاء وقته ويخاف فيه غوائل الإدلال
0 komentar:
Posting Komentar