Hikmah yang ke 99
بسم الله الرحمن الرحيم
فَاقَتُكَ لَكَ ذَاتِيَةٌ
وَوُرُدُ الاَسْبَابِ مُذَكَرَاتٌ لَكَ بِمِاخَفَي عَلَيكَ مِنهَا وَالفَاقَةُ
الذَّاتِيَةُ لَاتَرْفَعُهَا العَوَارِضُ
Kebutuhan
mu yang tertanam di dalam hati mu ya itu abadi, sedangkan datangnya sebab mengingati
bagimu bagi sesuatu yang samar kepada mu dari kebutuhan mu yang tak berhenti,
sedangkan kebutuhan yang abadi tidak akan terselesaikan dengan sebab yang baru
ثم ذكر ما
هو كالنتيجة لما تقدم بقوله (فافتك لك ذاتية) أى إذا ثبت أن نعمتى الإيجاد والإمداد
لازمتان لك وأنك فى ذاتك عدم لولاهما فالفاقة إذا ذاتية لك والاضطرار لازم لوجودك
لإحتياجك إلى المولى فى الإبتداء ووجودك وفى إدامته عليك لكن هذا الإضطرار يخفى
على غالب الناس ويغفلون عنه إذا دامت عليهم صحة أبدانهم وكثرة أموالهم فيغيبون
حينئذ عن صفتهم الذاتية وعن مولاهم فيورد عليهم أسباب الإضطرار ليذكرهم ذلك كما
قال (وورود الأسباب) إلى أسباب الإضطرار
وهى الأمور القهرية من مرض وجوع وعطش وحر وبرد وغير ذلك (مذكرات لك بما)
الباء زائدة أو بمعنى اللام (خفى عليك منها) أى الفاقة والاضطرار فإذا كنت فى غفلة
عن إضطرارك الذاتى وأورد عليك مرضا أو فقرا اضطررت إليه وظهرت لك صفتك الذاتية بعد
أن كانت مغطاة عنك بالصحة والجدة فتقوم حينئذ بحق العبودية وتدعوه سبحانه برفع ذلك
عنك
قال بعضهم إنما حمل فرعون على قوله أنا ربكم الأعلى
طول العافية والغنى لبث أربعمائة سنة لم يتصدع رأسه ولا حم جسمه ولم يضرب عليه عرق
فادعى الربوبية لو أخذته الشقيقة ساعة واحدة أو المليلة كل يوم لشغله ذلك عن دعوى
الربوبية وهذا فى حق غالب الناس وإلا فالعارفون لا يفارقهم مشاهدة فقرهم الذاتى
كما سيأتى في قوله العارف لا يزول إضطراره الخ فهؤلاء لا يحتاجون إلى مذكر وإنما
يساط الله عليهم هذه الأسباب القهرية لتظهر عليهم علامات الصدق فى العبودية إذ لا
يزيدهم البلاء إلا تعلقا بربهم وطاعة له ورجوعا إليه وليكثر ثوابهم وتعظم منزلتهم
عند الله تعالى بما يظهر عليهم من الرضا عن الله والتسليم إليه (والفاقة) له
(الذاتية لا ترفعها العوارض) وهذا متعلق بقوله فاقتك لك ذاتية أى إضطرار لازم
لوجودك وإن كنت غنيا بوجود النعمتين المذكورتين فإن ذلك أمر عرضى والأمور الذاتية
لا تزيلها الأمور العرضية فما يحصل للعبد من الصحة والغنى والقدرة حتى تصير
الأشياء كأنها ظوع يده لا يزيل الفاقة الذاتية لأنه يجوز فى حقه تعالى أن يزيل ذلك
ويبدله بضده المقتضى للافتقار والاضطرار
Sebagian ulama ia
berkata; sebab fir'aon Dia mengaku
pangeran dan Dia berkata aku tuhankalian yg paling tinggi. karena Dia tak pernah
sakit dan Dia kaya, usianya Dia sekitar 400 tahun, tidak pernah sakit hati, sakit
kepala, demam, belum pernah keringatan sehingga Dia mengaku tuhan, dan jika Dia
si oon pernah sakit walaupun sesaat, maka mungkin Dia ga baklan mengaku tuhan. dan
ini kebanyakan manusia adalah pernah sakit.
orang yg marifat tak berhenti henti merasakan butuh kepada ALLOH. Saat di
beri ujian mereka kembali kepada ALLOH,
disaat mereka to’at mereka bersandar
kepada ALLOH dan kembali kepadaNya, dan selalu mengagungkan Nya.
0 komentar:
Posting Komentar