التوكل
وهو ثقة القلب على الله والياس بما في ايدي الناس وكذا ترك تدبير نفسك
فما قام به غيرك عنك اى لا تقم به لنفسك قال شيخنا المكرام
ابن عطاءالله ارح نفسك
من التدبير فما قام به غيرك عنك الخ والتوكل هو ثقة القلب لا جهد القلب فيما ضمن
لك ولا تقصير القلب فيما طلب منك فهو دليل على انطماس البصيرةمنك
التوكل حال الرسول والكسب سنته صلى الله عليه وسلم فافهم هذين
الم يحصل ربح الكسب لاتترك الكسب
ولا تزول متوكلا والنبي لايترك الكسب كراعية الغنم ويرحل الى سوق بالتجارة وتجارته
صلى الله عليه وسلم موافق على حكم الشرعي
اما المعيل فلا يجوز قعوده
عن مكسب لعياله متواكلا
جلما نو بوكا بنتوة ت مناع
ححعن
تنا كسب كور بنتوتنا بارى توكل
لان من كان ذا نسب
وزوجة فلا يجوز ترك الكسب وان لم يحصل ربح كن متوكلا مع زوجة وولد (تنبيه) هل الافضل
الاكتساب او التوكل اوالاعراض عن الاسباب اعتمادا على الله تعالى فافهم ان هذه الثلاثة
الاول الكسب هو حال رسول الله وحال اهل الصوفية
والثانى الاكتساب افضل لا لجمع المال ......والثالث قول المختار
فمن يتفرغ بترك الكسب
مشتغلا بطاعة الله من فكر وذكر وصلاة وطلب العلم النافع كان ترك الكسب خيرا من الكسب
يغفل على الله اى على امر الله لان الله تعالى يبغض على من يسر لمطالب الدنيا وعسر
لمطالب الاخرة والله يحب على من يسر لمطالب الاخرة ولو كان عاسرا لمطالب الدنياان كان متوكلا في قلبه والا فلا
ومن عسر لمطالب كليهما فهو من الملعونين والاحسن من يسر لمطالب كليهما مع مشاهدة الله
وتصرفها في سبيل الله كجنيد البغدادي كان من الاولياء والاغنياء كان فاعلا على مطالب
الدنيا في ظاهره وباطنه مقارب الى الله ومشاهد له تعالى حقا
ينبغى للناس ان يصون نفسه عن التذلل عندهم بطمع على ما في ايدهم فاحذر
الطمع لانه اذل على نفسك ولو كنت شيخا اوعالما
وفي نسخة من يؤسر لمطالب الدنيوية ويعيسر لمطالب الاخروية فهو من المستدرجين
ومن يعسر لمطالب الدنيوية ويعسر لمطالب الاخروية فهو من الملعونين
ومن يعسر لمطالب الدنيوية ويؤسر لمطالب الاخروية فهو من وراثة النبين
ومن يؤسر لمطالب الدنيوية ويؤسر لمطالب الاخروية فهو من المقاربين
0 komentar:
Posting Komentar